أشكرك أخ عبد الرحمن وأرجوا أن تكون من المتابعين لنا .. وللمعلومية لقد ارتفع مستوى الطالبات التحصيلي والمعنوي . مع أن المعلمات تثاقلوا تطبيقها ولكن أدركوا حاجتهم إلى مثل هذه الحلول لتصل رسالة المعلم الهادفه وهذه خير وسيلة طوعت لهن تحقيق أهدافهن السامية وارتقوا مع طالباتهن إلى أسمى معاني الأنسانية .. فبعضهن مثلت دور الأم الحانية والبعض مثلت دور الأخت الناصحة والبعض مثلت دور المربية المتفانية .. ولم يكلفهن كل هذا إلا إبداء الأهتمام بالطالبة المتبناه والتعامل معها يكون على حسب حاجتها من سؤال عنها ومتابعتها وغيره .وأنا أعتقد أن رب كلمة تشجيع واهتمام صححت مسار طالب وفتحت أبواب لمستقبل باهر بروح منفتحه على الحياة .. فالمفروض أن تطبق هذه الفكرة في مدارس الأولاد فالمرشد الطلابي لا يملك كل مفاتيح الحلول وبهذه الطريقه تكون الهيئة التعليميه في المدرسة ككل معنيه بمصير طلابها .. ألا توافقني الرأي ؟؟